The best Side of الاقتصاد السلوكي
Wiki Article
قام بناء على ذلك مع مجموعة من زملائه بتصميم لعبة *الديكتاتور*…وهي أداة تجريبية تم تطبيقها في كثير من البحوث على مجموعات مختلفة من الناس حول العالم، من أجل قياس السلوك والمواقف تجاه مبدأ العدالة.
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
بدأ علم الاقتصاد السلوكي في السبعينيات والثمانينيات، مع ذلك يمكن إرجاعه إلى القرن الثامن عشر عندما ناقش آدم سميث في كتابه نظرية المشاعر الاخلاقية كيف تؤثر الرغبات على السلوك الاقتصادي، إلا أن تحديد الاقتصاد السلوكي كفرع عن الاقتصاد يعتبر حديثًا نسبيًا ويرجع إلى الثلاث عقود الاخيرة من القرن العشرين، حاليًا ينمو نموًا متزايدًا.
علم الاقتصاد علم الاقتصاد, علم الاقتصاد السلوكي, نوبل ريما رباح الحمد لله. كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي، وإذا ما ازددت علمًا زادني علمًا بجهلي. الشافعي — خبرة عقدين في الأعمال الحرة.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
طريقة عرض البضائع تؤثر في القرارات التي يتخذها الناس، لذلك يمكن التلاعب بالناس من خلال طريقة العرض بحيث يتم توجيه المستهلك إلى اتخاذ قرار معين، وغالبًا ما يكون هذا في نور الإمارات البضائع التكميلية.
الدويري، زايد نواف وعبادة، إبراهيم عبد الحليم محمود. الاقتصاد السلوكي بين النظرية و التطبيق : تقدير اقتصادي إسلامي.
يلعب تغليف المنتج دور كبير في تسويق المنتج، تخيل وجود صانع صابون، ينتج نفس النوع من الصابون ولكن يقوم بتسويقه في عبوتين مختلفتين لجذب أكثر من مجموعة مستهدفة، العبوة الأولى تستهدف جميع أنواع البشرة، في حين أن الثانية مخصصة للبشرة الحساسة، في هذه الحالة سيزيد إقبال أصحاب البشرة الحساسة على شراء الصابون على الرغم من أن المنتج في العبوتين نفس المنتج.
كما ويعد اقتصاد الإلهام واقتصاد المرونة من ضمن الاقتصادات السلوكية.
ساهم ريتشارد إسهاماً كبيراً في وجود علم الاقتصاد السلوكي لكونه الأب المؤسس لهذا المجال، إذ كانت أبحاثه ذات تأثير عميق على العديد من مجالات البحث والسياسات الاقتصادية.
بالرغم من كثرة النقاش حول واقعية هذا العلم الجديد نسبيا، فان الأدلة التي يستند إليها قوية إلى حد ما، وليس من السهل تجاهلها.
يعتبر علم الاقتصاد السلوكي فرع من فروع الاقتصاد الحديث الذي نجم عن تداخل (تقاطع) بين علم الاقتصاد وعلم النفس ، حيث يرى رواده أن الاقتصاد فيه متغيرات غير عقلانية تؤثر على قرارات الفرد والمجتمع دفعت الباحثين الاقتصاديين إلى دراسة العوامل النفسية المؤثرة على اتخاذها.
هنا يرفض الأفراد بعض القرارات بناء على كرههم، وذلك لوجود تحيزات مسبقة غير مرتبطة بالوضع الموجود فعليًا، حيث تلعب دورًا كبيرًا في رفض الفكرة، بالتالي يفضلون منتجات أخرى بسبب نفورهم من البدائل الموجودة، لذلك من المحتمل أن يفضل الفرد خيارات محددة ليس لأنها الأفضل بالضرورة، ولكن هي الخيار الأفضل بالنسبة له.